
عُقدت في مدينة إسطنبول خلال الفترة من 17 إلى 20 أبريل ندوة حول أخلاقيات الاسلام في الحرب”، جمعت نخبة من الأكاديميين والمفكرين من مختلف دول العالم الإسلامي التي تشهد إبادات ممنهجة ضد الشعوب الإسلامية . وقد تركزت النقاشات حول المبادئ الأخلاقية التي يجب أن تحكم سلوك المسلمين في ساحات القتال، خاصة في ظل تصاعد الحروب غير المتكافئة والنزاعات المسلحة في العديد من المناطق.
ومن بين الشخصيات ، المشاركة ، ممثل جبهة تحرير أزواد، الخضير أغ فكي، إلى جانب الممثل السوري الباحث المتخصص في الشأن الباكستاني والأفغاني ، الدكتور/أحمد موفق زيدان، وممثل حركة حماس، الدكتور أيمن الدحدوح. وقد تناول الاجتماع، الذي امتد لثلاثة أيام، قضايا جوهرية تتعلق بأخلاقيات الحرب، وحقوق الشعوب المسلمة الواقعة تحت الاحتلال.
وتُعد هذه الندوة بادرة لرفيع دلالة رمزية ذات أبعاد سياسية وأخلاقية،
هل تسعى أنقرة إلى إعادة إحياء الدور التاريخي الذي كانت تضطلع به الدولة العثمانية في نصرة قضايا المسلمين المستضعفين؟
وهل يمكن أن تُشكّل هذه الندوات بوابة لتوحيد جهود الشعوب التحررية الإسلامية تحت مظلة أخلاقية مشتركة في مواجهة الهيمنة والاحتلال؟
وهل ستعيد تركيا تظرتها في تحالفها مع عسكر مالي و دول الساحل في ظل انتهاكاتها ضد الشعوب المستضعفة ؟
يجب أن يكون هناك تمويل للإعلاميين مشاركة في ندوات عالمية ومحلية لوصول الصوت الشعب الزاوادي إلى العالم ويكون هنا تشجيع لجيل الشباب والبنات في لكتابة في المواقع التواصل الاجتماعي وتنظيم اجتماعات مكثفة ويكون هناك بنية منظمة مستقلة تنظم أفكار جديدة تسهم في توعية والجهاد والك فاح من أجل الحرية والنضال والبعد عن القبلية والعنصرية والتميز اللون أو الجنس يجب أن تزرع الثورة في قلوب النساء والأطفال ما إذا كان الثورة في قلوب الرجال فقط لا يمكن أن يتم تحقيق الهدف المنشود لانه النساء من يخرط الرجال على الكفاح وهم من يربي الأجيال فلهذا لا تنسوا المساهمة النساء في كل الاجتماعات لأن الدول الإتحاد الأوروبي ودول العالم المتحضر المرأة لها كلمة أكثر من الرجال ولها دور في يقنع المسؤولين أكثر من الرجال بكثير فلهذا ادخلوا البنات والنساء في اتخاذ القرارات المتعلقة بالشعب الزاوادي اليوم ما يغني فيها الشعب الزاوادي هو أن الثورات المتتالية كلها تم بيعها بي لأموال من قبل أصحاب القرارات ومن زعماء الذين هم مسؤولين عن الحركات ولكن المرأة لا تنباع ما أقصده هو للمرأة وطنية أكثر من الرجال بكثير وأقل عنصرية التي دمرت الأجيال السابقة