تبادل رواد التواصل الإجتماعي وجهات نظرهم حول اتفاق وشيك بين السلطات الانتقالية في بماكو وجماعة نصرة الإسلام والمسلمين واليكم بعض الوجهات:
وجهة نظر السيد بن بيلا رئيس مكتب الحركة الوطنية لتحرير ازواد بموريتانيا.
إن هذا الود المفاجيء تجاه النصرة (القاعدة في المنطقة)من طرف النظام العنصري المالي،
والتطرف المعلن ضد الإطار الاستراتيجي الدائم للحركات الأزوادية(CSP) القصد منه يقينا إشعال نار الحرب والتقاتل الداخلي بين الحركات المكونة للإطار، والحركات التي كانت توصف بالتطرف والإرهاب بالأمس القريب،
حتى ينشغلوا فيما بينهم في حرب جديدة ليفني بعضهم بعضا وترتاح منهم مالي وغيرها من من يستخدمهم في الخفاء في المنطقة ويتظاهر بمعاداتهم في العلن،
وعلى العقلاء من الطرفين أن يعملوا بكل إخلاص على تجنب هذا السيناريو القاتل فقد جربوه في ٢٠١٢م قبل التدخل الفرنسي فماذا كانت محصلته النهائية للطرفين!؟
وجهة نظر الإعلامي الأزوادي البارز علي اغ محمد
كانت مهمة هذه المجموعة منذ البداية منع استقلال دولة أزواد. تم إنجاز مهمتهم بشكل جيد. وسرعان ما نجدهم يحتفلون في القصر الرئاسي
كانت مهمة هذه المجموعة منذ البداية منع استقلال دولة أزواد. تم إنجاز مهمتهم بشكل جيد. وسرعان ما نجدهم يحتفلون في القصر الرئاسي https://t.co/CMpjY6Qukr
— 🌐Ali Ag Mohamed | علي (@ALIUF) October 10, 2020
وجهة نظر محمد المختار اغ محمدون
ينجح الحوار الناجح مع الجهاديين قبل كل شيء في اختيار الفاعلين المناسبين لتنفيذ هذه المهمة المعقدة. مركز الإمام محمود ديكو هو الأنسب من المجلس الإسلامي الأعلى للمناقشة والحصول على تنازلات مع هذه المجموعات
Réussir le dialogue avec les djihadistes, c'est avant tout réussir le choix des acteurs bien placés pour mener à bien cette complexe mission. Le centre Imam Mahmoud Dicko est mieux indiqué que le Haut Conseil Islamique pour débattre et obtenir des concessions avec ces groupes
— Mohamed El Moctar Ag Mohamedoun (@HamelAnsar1) October 20, 2021