أكدت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع بالأمس على قاعدة كاتي العسكرية بسيارتين مفخختين وبحسب البيان الصادر عن منبر الفرسان فإن الانفجار قد دمر الثكنة العسكرية لكاتي وتم حرق عدد من السيارات داخل المعسكر وهددوا الجيش المالي بمزيد من الهجمات ما داموا في تحالف مع مرتزقة فاغنر



الحمدلله القائل (ومالكم لاتقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعلنا من لدنك وليا واجعلنا من لدنك نصيرا والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعلمين أمابعد = في الجمعة المباركة 23 ذوالحجة 22يوليو2022 قام سرية من المجاهدين بتنفيذ عملية مباركة ضد الجيش المالي القتلة الظالمة للأبرياء على أعتى ثكنة في العاصمة باماكو بالقرب من دار الرئيس ومقر وزير الدفاع تقدم الأخ يوم الإستشهادي عبدالله بسيارته المفخخة ودمر باب الثكنة وحراسها ثم تقدم البطل المهاجر ذواليدين البركيني بسيارته الملغومة حتى وصل إلى عمق الثكة ووسطها وتمرهم تدميرا ثم دخل الإنغماسيون وفر أعداء الله أمامهم كالفأران وقام المجاهدون بحرق عدة سيارات ثم انسحبوا بفضل الله سالمين ولله الحمد وختاما نقول لحكومة باماكو إن كان من حقكم شراء مرتقة لقتل الأبرياء العزل فمن حقنا نحن أيضا تدميركم واستهدافكم فأبشروا بمايسوؤكم بإذن الله والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لايعلمون والحمد لله رب العالمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته