أعلنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين عن مسؤوليتها عن كمين إستهدف قافلة عسكرية للجيش المالي ترافق والي ولاية كاي بين سيبابوغو وجومارا وبحسب بيان الزلاقة فقد اعترف الجيش المالي نفسه بسقوط قتيل واحد أثناء تبادل إطلاق النار، كما أشار نفس البيان الصادر عن مؤسسة الزلاقة الى تفجير سيارة للجيش المالي بعبوة ناسفة بين فوندا ويوغ في 15 سبتمر الجاري.

الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده وعلى ءاله وصحبه ومن والاه وبعد يتواصـل المجاهدون قتالهم ضدالجيش المالي ومرتزقة الروس دفاعا عن المستضعفين من المسلميـن بعـون الله تعالى )وفي يوم الأربعاء 18صفر1444هـ الموافق 14 9 2022م نصب المجاهدون كمينا للجيش المالي بين سيبابوغو وجمالاSeba bougou et dioumara كانوا يرافقون حاكم ولا ية كايس Gouver neur de la Region de kayes نجح الحاكم بقدرالله واعترف العدو بقتيل واحد وجـرح وفر الباقون كما أحد الإخوة بجرح طفيف ولله الحمد والمنة )وفي يوم الخميس 19صفر1444هـ الموافق 15 9 2022م فجرت سيارة للجيش المالي بين فوندا ويوغ Ponda et Gnougou بعبوة ناسفة وأسفرت العملية عن تدمير السيارة ومن فيها والفضل لله وحده وختاما نقول للحكومة المالية إن كنتم تريدون العيش والأمانة فعليكم أن تكفوا أيديكم عن قتل الأبرياء والصد عن سبيل تطبـيـق الشريعة وإلا فالينتظرالرجال وانتظروا إنا منتظرون والحمدلله رب العالمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتـه